اسمها إريتريا. القبر أقرب من الرغيف. والموت أسرع من المساعدات. والقبر أقرب من الوطن. السماء بخيلة والأرض بخيلة. حربها حروب. الجفاف ترك الأنهار جثثاً تشققت عطشاً
على مدى أكثر من عام، أمكنني تجربة عدد من أدوات الذكاء الاصطناعي الشهيرة في أنشطة معرفية، وقد وجدت أن تلك الأدوات تقدم للعالم فوائد كبيرة ومزايا رائعة بكل تأكيد،
بالنسبة إلى دونالد ترمب، تحمل خريطة أوكرانيا الموجودة على الحامل في المكتب البيضاوي رسالة واضحة. لقد سيطرت روسيا على جزء كبير من الأراضي في منطقة شرقية
عشية الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية الدول الإسلامية في جدة، يتركز اهتمام الضمير العالمي من جديد، وهذه المرة بإلحاح أشد، على الخطر الوجودي والهويّاتي الأكبر
من جملة الأفكار المضيئة التي كان ميشال عون يطلع بها على اللبنانيين، فكرة نهضوية لم يسبقه إليها أحد، هي «تحالف الأقليات». وتولى صهره ووريثه جبران باسيل الترويج
شاهدني جالسةً أمام الشاشةِ أكتبُ مقالاً. كنت أمرُّ بنزلةِ بردٍ والسعالُ يخنقني، وعلبةُ المناديلِ الورقية تتهافت تحتَ يدي. قرأت في نظرتِه تعبيراً يتراوح ما بين
مكامن القوة في الدول متعددة، وتأتي على رأسها القوة العسكرية التي تكون واضحة للعيان بحكم رؤية جنودها وعتادها، واستعراض جيشها ليرى الخصوم ما وصلت إليه هذه القوة،
إجابةً عن الأسئلةِ التي طرحتها في خاتمة المقال السابق، أقول: يقصد محمود شاكر بأول كلامِه جماعةَ الإخوان المسلمين. و«متكلمهم» كان يعني به الشيخ محمدَ الغزالي
الحروب دوماً تنتهي بمفاوضات. قد تكون مفاوضات استسلام. خلالها يحضر الطرف المهزوم ليوقّع على وثيقة استسلامه وقبوله شروط المنتصر. مثال ذلك معاهدة فرساي 1919،
فضيحةُ أموالِ الدعم الزراعي الأوروبية التي تعصف باليونان ليست الأولى ولن تكونَ الأخيرة، في ظل ضعف الرقابة والشفافية والمحاسبة. ولا تنحصر هذه الظاهرة في
الدعوةُ التي أطلقَها الإعلاميّ والسياسي السوري أحمد موفّق زيدان صاحب الخلفية الإخوانية - كما يقول هو - لحلّ جماعة الإخوان في سوريا، ليست دعوةً جديدة وابتكارية.