أعلن الاتحاد الناميبي لكرة القدم دعمه لمواطنته توانانيكوا أنتسينو وهنأها على الثقة التي منحها إياها نظيره الإفريقي لإدارة المباراة النهائية لكأس الأمم الإفريقية للسيدات.
وأدارت أنتسينو السبت الماضي المباراة النهائية للبطولة بين منتخبي المغرب ونيجيريا، وأُقيمت على الملعب الأولمبي في الرباط، وبعدها تعرّضت لانتقادات كبيرة بسبب قرار أثّر على مجرى المباراة واللقب من وجهة نظرهم.
وقال الاتحاد الناميبي في بيان نشره على موقعه الإلكتروني الرسمي إن “هذا الإنجاز يُعدّ لحظة تاريخية لها وللشعب، اختيار أنتسينو لتحكيم نهائي كأس الأمم الإفريقية للسيدات هو شهادة على تفانيها وكفاءتها، والتزامها المستمر بالتميّز”.
وأضاف أن “تحكيمها لمباراة بهذا الحجم والمستوى العالي لا يُعدّ مصدر فخر لها فقط، بل أيضا لاتحاد كرة القدم الناميبي وللدولة بأكملها”، مضيفا أن “هذا الإنجاز يُجسّد الجهود المتواصلة التي بذلناها في تطوير مجال التحكيم وغيره من الجوانب الحيوية لكرة القدم في البلاد”.
وتابع البيان “نجاح أنتسينو يُعدّ مصدر إلهام لجميع الفتيات الناميبِيات الطموحات في مجال التحكيم. ونحثهن على اقتناص كل فرصة لتطوير أنفسهن في عالم كرة القدم، فبالعزيمة والمثابرة يمكنهن بلوغ أعلى المستويات في هذه الرياضة”.
وأتم البيان “أنتسينو وزميلاتها اللواتي شاركن في البطولة جسدن صورة مشرقة لتمكين المرأة وتقدّمها في مجال كرة القدم” مما يُعدّ “مصدر إلهام قوي للأجيال القادمة”.
وجاء هذا البيان الداعم لأنتسينو بعد الانتقادات التي تعرضت لها ومقاطع الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تتلقى توبيخا من فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أثناء مراسم التتويج.
ووفق تقارير إعلامية فإن لقجع حمّل أنتسينو مسؤولية خسارة المنتخب المغربي 2-3 في المباراة النهائية، وقام بتوبيخها أمام أنظار السويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
ولم تقف الأمور عند هذا الحد، إذ توّجه لقجع نحوها بعد الانتهاء من مراسم التتويج، كي يواصل انتقادها جراء احتسابها ركلة جزاء لصالح منتخب السيدات المغربي قبل أن تُلغيها أنتسينو لاحقا بعد العودة إلى تقنية حكم الفيديو المساعد “فار” في الدقيقة 81 والنتيجة تشير إلى التعادل الإيجابي 2-2 مما يعني أنها فوتت على المغربيات فرصة التقدّم بالنتيجة في وقت حساس.
وبعد 7 دقائق من هذه اللقطة وبالتحديد عند الدقيقة 88، نجحت النيجيريات في خطف هدف الفوز القاتل، ليهدين بلادهن اللقب الإفريقي العاشر في هذه المسابقة.
Voir cette publication sur Instagram
Il faux chercher les comptes bancaire de cette arbitre pour connaître la suite…..
أعطيت لها فرصة التطور والتالق لكنها سقطت في الاختبار أمام أعين رئيس الفيفا
مع الأسف ل
Xx
مستوى التحكيم في افريقيا ضعيف جدا بشقيه الرجالي والنسائي على حد سواء
هناك كواليس في الكاف لايعلمها سي لقجع
مزال بعيدة على التحكيم تمشي لاوربا تعود التدريب
لازال التحكيم النقطة السوداء في الكرة الافريقية
من كانوا في غرفة الڤار هم المسؤولون عما حدث و هم من يجب التحقيق معهم لانهم هم من قرروا إلغاء ضربة الجزاء. اما الحكمة فقد أقرت بضربة الجزاء بالعين المجردة قبل أن يتدخل حكام الڤار و يقوموا بجريمتهم المنكرة و يأثروا على الحكمة بإعطائها صور من زوايا غير واضحة و هذا الفعل يسيئ الى صورة الكرة الافريقيه و يمنع تطورها و يفرغها من محتواها
الحكام الافارقة يجب ان يبتعدو على جميع نهائي الكؤوس الافريقية.
من الآن فصاعدا وبالضبط عند الوصول الى مباريات خروج المنهزم اي مباريات النصف والنهائي يجب الاستنجاد بحكام من الخارج خصوصا من أوروبا. لان جل الحكام الأفارقة (إلا من رحم ربي) بدون ضمير مهني و عاطفيون ومسيسون ومسيرون عن بعد وغير مؤتمنون ومرتشون وبعيدون جدا عن تحمل الأمانة ماديا ومعنويا.
يجب إسناد تحكيم نهائيات البطولات الأفريقية احكام اوروبيين.مستوى التحكيم الافريقي كارثي و يشكل اكبر عقبة لتطوير كرة القدم الافريقية
الحكمة هي أيضا المسؤول الأول كيف : أعلنت عن ضربة جزاء وهي متأكدة بأم عينيها مباشرة وقريب منها أنها لمسة يد بكل وضوح وهي الحكم وسط الميدان فلماذا خضعت لحكم حكام الڤار وهم بمسافة كبيرة ببنهم و ميدان اللعب مخفيين وراء شاشات تلفزيونية لمراقبة وحل المشاكل الكروية التي تحدث بين الفريقين أحيانا قد لا تظهر بعض حركات اللاعبة بوضوح ،
حكام الڤار ليس من حقهم تغير قرار الحكم الذي يوجد ذاخل الميدان يذير المبارة بين فريقين و هو يجري ويركض مع الكرة و اللاعبة وهو متأكد بأم عينيه من الخطأ
اغلب الحكام الافارقة وضهعم الاقتصادي جد متدهور،ومجرد رشوة بسيطة يسهل التأثير على قراراتهم وهذا السلوك يحتم الاعتماد على حكام اوروبيين يتمتعون ياستقلالية في اتخاذ القرارات.
أظن أن سلوك القجع ليس في المستوى أمام العالم و هو يرى كيف ينتقد الحكمة و ثانيا هل القجع خبير تحكيمي ، يجب أن نتحلى بالروح الرياضية و نتقبل الهزيمة يجب أن لا تكون ردة الفعل بتلك الطريقة لأنها تنم على سلوك إحتقاري و نقد ليس في محله هناك طرق تحتج بها .
فشل عدم أخد اللقب ليس سببه الحكمة بل قوة نيجيريا وضعف منتخب في شوط الثاني يجب تحليل الأمور كما هي لماذا في شوط الثاني تراجعنا و صرنا بهذا المستوى ، لماذا المنتخبين للذكور و النساء ليس لدينا ظهير أيسر بالتخصص أي برجل يسرى ….، هناك عدة أسأل تقنية يجب إجابة عليها ….
فوزي لقجع يوبيخ الحكمة : كلام منجم يعلم الغيب .هل كنتم بجواره وسمعتوه يوبخها حتى تجزموا بذلك ؟ ثم تقولون توجه اليها بعد التتويج ليوبخها ! الكذب الصارخ . جريدة محترمة تنشر مثل هذا الافتراء على صفحاتها أمر لا يصدق . شيء من المصداقية يا سادة من فضلكم .
اخي يوسف معك حق ، الشوط الثاني كان كارثيا لمنتخبنا لكن الفار هو من ساهم في فوز نيجريا ،الفار أعلن عن ضربة جزاء بدون تردد ضدنا رغم أن الكرة اصطدمت بيد مدافعتنا و كانت يدها لاصقة بجسمها هذه رأوها ، بينما اليد الممدودة للنيجيرية التي لمست الكرة و حولت مسارها داخل المربع هذه لم يروها رغم أن حكمة الوسط كانت قريبة و رأتها و أعلنت عنها بدون تردد لكن الفار فعل فعلته هو و مخرج المقابلة ولم يوضحوا اللقطة للحكمة التي تأثرت بما عرضوا عليها من زوايا لا توضح اللمسة ، كان ظلم تحكيمي من الفار في حق منتخبنا و هذا ما زاد من تقة النيجيريات وهنا تطرح عدة علامات استفهام حول من كان في الفار .
مادام سمح لنفسه بتصرفات هزيلة فهو بعيد عن الرياضة تقبل الهزيمة هي من شيم الرياضيين
حسبنا الله ونعم الوكيل
مثلكم مثل تلك العنزة التي لا تتقن سوى الركد والتصفير أما شيء آخر الله يجيب ،هنا اشتم رائحة الكراغلة الحماق والحساد وبما أنهم ابعدوا من الوهلة الاولى وهم يبحثون على فرصة كي يتلذدوا لكن الحمد لله أن الأمور اتضحت في حينها وتلك العنزية تحاول الاعتدار وكل هذا مر أمام انظار مسؤولي كرة القدم الدولي والافريقي ،اما هكذا تراهات لن تفيدكم في شيء يانرجيسيين يا مهتوعين المغيارين لكن سترون إن شاءالله ما ستتعرضون له في كأس إفريقيا المقبلة لعنة الله عليكم جميعا من رءيسكم إلى أصغر مخبر لكي لا اقول مسؤول لأن بينكم وبين المسؤولية مابين السماء والارض سير لهلا يعفوا عليكم
أحيي الاتحاد الناميبي على تضامنه مع الحكمة هكذا تكون الاتحادات