تعد الأسواق الشعبية في منطقة جازان وجهة ومقصدا لصناعات اليدوية الحرفية والتقليدية حيث تحتفظ الأسواق الشعبية بطبيعتها وتفاصيلها الأثرية.
ولا تزال الأسواق العتيقة قائمةً لم يخمد البيع والشراء في أروقتها منذ عقود، بخاصة الصناعات التقليدية التي ينشط البيع والشراء فيها وخصوصا الأدوات التي تصنع من الحديد وتستخدم للزراعة مثل المساحي ومحاريث ومحاش وغيرها، وكذلك الأدوات التي تصنع من الخصف الطفي من زنابيل وطفاش.
ويزداد الإقبال على تلك الأدوات الحرفية في مثل هذه الأيام مع دخول موسم الخريف والزراعة بالمنطقة، إذ يكثر الطلب عليها في الأسواق الشعبية واسعارها تتفاوت من بائع إلى آخر، وتعد هذه الأدوات الحرفية من التراث الشعبي الذي لا يزال له حضور في المواسم وفي الاحتياجات اليومية.
ولا تزال الأسواق العتيقة قائمةً لم يخمد البيع والشراء في أروقتها منذ عقود، بخاصة الصناعات التقليدية التي ينشط البيع والشراء فيها وخصوصا الأدوات التي تصنع من الحديد وتستخدم للزراعة مثل المساحي ومحاريث ومحاش وغيرها، وكذلك الأدوات التي تصنع من الخصف الطفي من زنابيل وطفاش.
ويزداد الإقبال على تلك الأدوات الحرفية في مثل هذه الأيام مع دخول موسم الخريف والزراعة بالمنطقة، إذ يكثر الطلب عليها في الأسواق الشعبية واسعارها تتفاوت من بائع إلى آخر، وتعد هذه الأدوات الحرفية من التراث الشعبي الذي لا يزال له حضور في المواسم وفي الاحتياجات اليومية.
