مشاركة
بعد تقارير من سفارات إسرائيل تؤكد تدهور صورتها.. “الهاسباراه”: هيئة جديدة لتلميع صورة تل أبيب حول العالم عبر تجنيد مؤثرين وخبراء تحقيق: تطبيق إسرائيلي على هواتف سامسونج لا يمكن حذفه.. يجمع معلوماتك ويستهدف المستخدمين بالشرق الأوسط أزمة طاقة وشيكة في إسرائيل.. تحذيرات من نفاد مخزونات الغاز ومطالب بوقف التصدير إلى مصر والأردن يأتي هذا التوجه الاسرائيلي بهدف تحسين صورة دولة الاحتلال، ومواجهة تحديات الدعاية المعادية لها، مستعيناً بتوظيف المدوّنين، والمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وخبراء التكنولوجيا الرقمية والاجتماعية، ومجال الاتصالات، من خلال تنسيق أنشطة الوزارة داخل إسرائيل وبعثاتها الخارجية، بزعم مكافحة انتشار خطاب الكراهية ضدها على منصات التواصل الاجتماعي، وتعزيز التأثير على الرأي العام العالمي، وصانعي القرار على الساحة الدولية، وتعزيز شرعيتها وسياساتها العدوانية. ثالثها ازدراء الميزانية، رغم أن الحملات الدعائية والعلاقات العامة تعتبر خط دفاع أساسي للدولة. طارق متري لـ “عربي بوست”: خطة الجيش لحصر السلاح تلتزم بتجنب المواجهة مع أي فئة، وارتياح لبناني لخطاب الشرع الكبرى، فتمثلت بأداء وزيرة الإعلام المستقيلة غاليت ديستل-إتبريان، المقربة من نتنياهو، التي شكلت "أضحوكة" للصحفيين، حيث يضم حساب الوزارة على منصة إكس 1338 متابعًا فقط، ومع الأيام الأولى للحرب، نشرت 11 تغريدة، معظمها إعادة تغريدات للمتحدث باسم الجيش، رغم أننا أمام وزارة حكومية خُصصت لها ميزانية تُقارب 100 مليون شيكل. وخرجت الدراسة ذات الـ136 صفحة، وأشرف عليها وزير الشتات عميحاي شيكلي، بتقييمات متشائمة لأداء وتأثير: مكتب رئيس الوزراء، وزارة الخارجية، المتحدث العسكري، إضافة لعشرين شخصية، رسمية وغير رسمية، مثّلت إسرائيل في الأزمات التي شملتها، ومنها: وتضمن إشارات سلبية مباشرة، وتعليقات نقدية على سلوكهم فيما يتعلق بالدعاية، لأن عموم الإسرائيليين انخرطوا في جهود شنّ حرب على الوعي، وحاولوا ملء الفراغ الذي خلّفته الدولة، وفقا لما كشفته غيلي كوهين
مشاركة