غزة تحترق.. والاحتلال مأزوم: لماذا يخشى قادة إسرائيليون من تبِعات العملية البرية؟
مشاركة
محتويات الموضوع ما نعرفه عن العملية البرية في مدينة غزة محاولات إسرائيلية لتهجير السكان في مدينة غزة تحذيرات من شنّ العملية البرية في مدينة غزة تداعيات اقتصادية للعملية البرية أعلن الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء 16 سبتمبر/أيلول 2025، إطلاق العملية البرية في مدينة غزة ضمن عملية "عربات جدعون 2"، متباهياً بأن "غزة تحترق"، وسط تحذيرات من أهالي الرهائن ومسؤولين من أن خطوة الجيش ستودي بحياة الرهائن وتلقي بظلال قاتمة على الاقتصاد الإسرائيلي. وقال مسؤول عسكري إسرائيلي إن قوات الجيش بدأت المرحلة الرئيسية من عمليتها البرية في مدينة غزة، المركز الحضري الرئيسي في القطاع، بعد أن أصدرت إسرائيل أوامر لمئات الآلاف من المقيمين بالإخلاء. وقال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في منشور على موقع إكس: "غزة تحترق. جيش الدفاع الإسرائيلي يضرب البنية التحتية للإرهاب بقبضة من حديد، ويقاتل جنود جيش الدفاع الإسرائيلي بشجاعة لتهيئة الظروف لإطلاق سراح الرهائن وهزيمة حماس". وقال نتنياهو في مستهل الإدلاء بشهادته أمام محكمة في محاكمة فساد: "لقد أطلقنا عملية عسكرية كبيرة في غزة". قصف هستيري !!هذه الليالي هي الأصعب منذ 700 يومفي أصعب الأوقات لم يبقى مع غزة إلا القليل. pic.twitter.com/3EizciXU24— معين الكحلوت
مشاركة

Error category videos cards

قد يعجبك

قد يعجبك

تابعونا على تويتر انضم إلينا على الفيسبوك
Akhbar Maroc - أخبار المغرب، التطبيق الإخباري الأول في المملكة المغربية