مشاركة
قتلتهُم شعاراتُهم… وباركَ موتَهم خطباؤهم
منذ ساعتين
في هذا الشرق العربي، لم يعد الموت حدثًا استثنائيًا ولا الشهادة لحظة مقدسة، بل صار الدم مادةً متكررة في نشرات الأخبار، وعنوانًا يُعاد تدويره في كل خطبة وصراخ، الموت هنا كثير، ومتنوع، ومجاني… أحيانًا باسم الطائفة، وأحيانًا باسم الوطن، وأحيانًا باسم القضية، وأحيانًا كثيرة باسم الله، لكن نتيجته واحدة، قبور تتزايد، وقادة يتضخمون.
مشاركة