مشاركة
خلق القاصرون السبعة الذين فروا من الجزائر نحو إسبانيا، في مطلع هذا الشهر، وضعا غير مسبوق في البلاد. لم يصدر حتى الآن أي تصريح رسمي من الحكومة حول هذه الفضيحة. وفي النهاية تكفلت مجلة الجيش الجزائري «الجيش» بتقديم رواية مرتبكة. وبدل الاعتراف بوجود ثغرة أمنية، اختارت المؤسسة العسكرية دفن رأسها في الرمال بالادعاء أن هذه الهجرة المدوية ليست سوى «حملة تضليل» و«مؤامرة» تستهدف الجزائر. أهلا وسهلا بكم إلى حلقة جديدة من سلسلتكم الكرتونية الساخرة «دار الكابرانات».
مشاركة