مشاركة
لا يزال الغموض يلف مصير الشاب الجزائري شاكر سيفور، البالغ من العمر 26 عاماً، الذي فُقد أثره أثناء محاولته العبور إلى مدينة سبتة المحتلة عبر البحر. سيفور انضم إلى قائمة طويلة من المهاجرين المفقودين الذين انقطعت أخبارهم خلال هذه الرحلات الخطيرة، التي أودت بحياة العديد منهم وتركت أسرهم في حيرة وقلق كبيرين.
مشاركة