برلمانيو دمنات وغاب علي لهلال
مشاركة
في زمن اللبس و عين ميكة، يطل علينا برلمانيون دون كيشوطيون يغزلون الكلام، وكأننا في زمن عام البون، بخطب مهزوزة ومنمقة من أجل ذر الرماد في العيون، يخرجون بكامل ما أتاهم الله من “سنطيحة” ليدافعوا عن حصائلهم ولا أظنها حصائل، يمكن نحن من “حصلنا” مع هؤلاء الذين لم يقدموا أي شيء يذكر، إننا أمام ردة سياسية وحصيلة لا تبشر بالخير في ظل الخطابات التنموية التي دعا إليها جلالة الملك محمد السادس في أكثر من خطاب، هل هي “عين ميكة” أو غياب القدرة على التأثير.

مشاركة
1 2 3 4 ... 35

قد يعجبك

تابعونا على تويتر انضم إلينا على الفيسبوك
أضف سلعة أو إعلاناً الى السوق