مشاركة
وطن يُنصت لملكٍ ساهر
منذ ساعتين
في كل خطاب للعرش، تتبدّى تلك العلاقة الفريدة التي نسجها الملك مع شعبه، لا بوصفه حاكما يخاطب رعيته، بل بوصفه مسؤولا يستشعر بثقلٍ تاريخي دقيق نبض هذا الوطن، ويقف، كما العادة، على تقاطعات الأمل والخذلان، منبها، ناقدا، ومؤشرا نحو أفقٍ لا مناص من بنائه.
مشاركة