مشاركة
مع إعلان نهاية العملية البرية المحدودة المعروفة باسم “عربات جدعون”، تلوح في الأفق أسئلة مصيرية حول جدوى الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة. العملية التي بدأت منتصف مايو 2025 بدعوى استعادة الأسرى وتدمير قدرات «حماس»، لم تُسفر سوى عن صورة إعلامية رمزية لاستسلام ثلاثة عناصر من الحركة شمال القطاع.
مشاركة