مشاركة
تشهد الساعات الرقمية الكلاسيكية عودة لافتة إلى واجهة الموضة في عام 2025، مدفوعة بموجة الحنين إلى الماضي التي تجتاح جيل الشباب، خصوصًا جيل Z. لم تعد هذه الساعات مجرد أدوات لقياس الوقت، بل تحوّلت إلى رموز ثقافية تعبّر عن التعلّق بجمالية البساطة وروح التسعينات وبدايات الألفية. في ظل تسارع الحياة الرقمية وازدحام المحتوى المرئي، يبحث كثير من الشباب عن قطع ملموسة تعيدهم إلى زمن أكثر هدوءًا ووضوحًا، وهو ما توفره الساعات الرقمية بتصاميمها القديمة وتقنيتها البسيطة.
مشاركة