من نحن.. ولماذا أصدرنا هذه الصحيفة؟
مشاركة
لكترونية تتبلور وتترسخ في ذهني في الاعوام الاخيرة من رئاستي لمجلس ادارة تحرير صحيفة “القدس العربي”، حيث ادركت، وبالارقام، ان اكثر من 95 بالمئة من قرائها المنتشرين في اكثر من 208 دول وكيانات على طول العالم وعرضه، يتابعونها عبر شبكة الانترنت، ووسائط الاتصال الاجتماعي الا

خرى مثل “فيسبوك” و”تويتر”، وان معظم ميزانية الصحيفة تذهب للخمسة في المئة الذين يقرؤونها مطبوعة.

مع تعاظم الديون والضغوط المترتبة عليها، كان لا بد من التفكير بطريقة مختلفة، ومجاراة العصر ومتطلباته، والسير على نهج مطبوعات عريقة مثل “نيوزويك” و”كريستيان ساينس مونيتور”، هجرت الورق تحت ضغط العجوزات في الميزانية وتضاؤل الاعلانات والقراء معا، والاتجاه الى النشر الالكتروني، حيث لا تكاليف مطابع او شحن او اجرة مقر، وقرطاسية وفاتورة هاتف وغيرها والقائمة تطول.

اخترنا اسم الصحيفة الذي يركز على “الرأي” ليس “تقليلا” من اهمية الخبر، وانما تعزيز له، ففي ظل الاحداث المتسارعة، وتصاعد عمليات التضليل والخداع من قبل مؤسسات عربية وعالمية جبارة تجسد قوى وامبراطوريات اعلامية كبرى، تبرخ على ميزانيات بمليارات الدولارات، رأينا ان هذه المرحلة تتطلب تركيزا اكبر على الرأي المستقل والتحليل المتعمق، وتسمية الامور باسمائها دون خوف.

نحن لا نحتكر الحقيقة، ونؤمن بأن لكل قضية وجهين ، لذلك سنفتح صفحاتنا لكل الاتجاهات دون تمييز، وسنحترم الرأي الآخر حتى لو اختلف مع رأينا، طالما جاء في اطار الالتزام بأدب الحوار والاختلاف، بعيدا عن السب والتجريح والقذف، وهو اسلوب يتعارض مع قيمنا واعرافنا واخلاقنا، قبل ان يتعارض مع الاعراف القانونية.

لسنا معصومين عن الخطأ، ولا يمكن ان نكون، فالعصمة للانبياء فقط، ونحن من اتباعهم ومريديهم والمؤمنين برسالتهم، فمن يجتهد يخطئ ويصيب، وسنعترف دون تردد باخطائنا عندما نرتكبها، وسنعتذر عنها على الملأ وفي وضح النهار، وسنعمل على تصحيحها، ولن يضيرنا ذلك اطلاقا.

سنتجنب كليا الخوض في الامور الخصوصية، ولن ننجر الى معارك مع زملاء المهنة، او غيرهم، مثلما فعلنا على مدى اربعين عاما من العمل في بلاط صاحبة الجلالة الصحافة مثلما تسمى في الغرب والشرق، فمعركتنا ليست مع الزملاء، حتى لو اساء الينا بعضهم لاي سبب من ال

اسباب، وانما مع انظمة فاسدة قمعية ديكتاتورية، ومع احتلال غاشم لارضنا، وقوى استعمارية تتآمر لنهب ثرواتنا والحيلولة دون نهوضنا من تخلفنا على المستويات كافة.

نؤمن بأن الخطر الطائفي لا يقل خطورة عن الخطر الاسرائيلي، ولذلك كنا وما زلنا وسنظل فوق كل التقسيمات العرقية والطائفية، وسنعمل على محاربة من يبذرون بذور فتنتها، ويقفون في خنادق استقطاباتها، نحن طلاب تعايش، وانصار الوفاق والمساواة، في اطار ديمقراطي يرتكز على قيم العدالة والقضاء المستقل واحترام حقوق الانسان.

ضل، وسنترك الحكم دائما للقارئ الذي آمنت دائما بذكائه وقدرته على التمييز بين الغث والسمين، والوقوف في نهاية المطاف مع من يحترم عقله وعقيدته وقيمه الوطنية.

“رأي اليوم” ستكون باذن الله عصارة تجربة اعلامية وسياسية تمتد جذورها لاكثر من اربعين عاما في الصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة، باللغتين العربية والانكليزية، والقاء محاضرات حولها في كبريات الجامعات العربية والعالمية، وسيكون سقف حرياتها عاليا في اطار القانون ومقتضياته، وتستهدف الوصول الى اوسع شريحة من القراء العرب على وجه الكرة الارضية، والشباب منهم على وجه الخصوص.

هذه الصحيفة الالكترونية ستتجدد على مدار الساعة وتواكب الاحداث لحظة بلحظة، في اطار عمل جماعي، وبسواعد مجموعة من الزملاء، هم بمثابة القلة المؤمنة، التي تؤمن بالنهضتين العربية والاسلامية مثلما تؤمن اي

ندرك جيدا أنه لا يستطيع الجميع دفع ثمن تصفح الصحف في الوقت الحالي، ولهذا قررنا إبقاء صحيفتنا الإلكترونية "راي اليوم" مفتوحة للجميع؛ وللاستمرار في القراءة مجانا نتمنى عليكم دعمنا ماليا للاستمرار والمحافظة على استقلاليتنا، وشكرا للجميع للدعم:

فلسطين هى ارض الكفاح والسلام الله يسلمك ويحفظك ويبارك فيكى ويردك الى اهلها سالمه غانمه من كل سوى

السلام علیکم ، جزاكم الله خیر جزاء علی هذا الجهد ونسأل الله أن يبارك فيه ويبارك لكم جهودكم نذكركم بإخلاص النية لله ومن أجل رضى الله ويحفظكم فهو خير الحافظين ، آمل أن لا أثقل عليكم لكن حبذا لو غوانتانامو تنال من صحيفتكم اهتماما أيضاً ، فإخواننا هناك ما دخلوها إلا لأجل فلسطين ، و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أستاذنا عبدالباري عطوان حددت واوجزت وانا مع إفراد مساحة يومية لفلسطين محركة الثورات العربية وستظل ، ومن صنعاء أعلم العالم أن اليمن حزام الحزيزة العربية والخليج يراد لها أن تلحق بفلسطين وبأيادي خبيثة ونجسة تمولها إسرائيل فكرا وتخطيطا .

أخي عطوان …. هناك تسارع محموم لأحداث تجري في المنطقة وأن اختلف المكان فالبوصلة هي دائما فلسطين ، وعليه أقترح افراد زاوية لها كما هو الحال بزاوية ” كلمة رئيس التحرير ” أو ” افتتاحية رأي اليوم ” ويناط بكتابتها للأكثر قربا وقدرة كما الأستاذ ” فؤاد البطاينة ” مع الشكر لك وله

سيظل عبد الباري عطوان استاذ الصحافه ورجل الكلمه الصادقه وسنظل بكل فخر متابعين لك ع الدوام .دمتم للحقيقه خير اقلام

والله مسرور بمقالاتك المتنوعة. رغم كوني غير ناطق بالعربية الا انني افهم بمقالاتك و مواضيع الاخبار اكثر من اي صحيفة او موقع.ويرجع الفضل في ذاللك الخبرة الموضوعية والفهم العميق فيما تقدم من أخبار لها واقعيتها.

اعبر رأيي عن صحيفة رأي اليوم واقول بأنها صحيفة تتميز بالواقعية.. هي صحيفة لها مكانتها المحترمة في مجتمعنا المعاصر. أضف الي ذللك ان كتاب او محررو هذه الصحيفة يتميزون ب الخبرة الممتازة اذا التقينا الضو حول م يرد فيها من مقالات و مواضيع أخرى.

الرمز ..عبدالباري عطوان …. لكم كل التحيه والاعزاز والاحترام على سنوات طويله كنتم فيها الضمير والاراده والزخم والتحدي . في زمن كثر فيه المرجفين والمترددين والمتحولين والقانطين …ونحن بكم وبأمثالكم كلنا ثقه بأن الامه ستنتصر وفلسطين ستعود ان شاء الله .(عروبه عروبه عروبه….لاخر نفس )

عدونا الحقيقى ليس إسرائيل ولا الشرق ولا الغرب بل أنظمتنا المستبدة الطاغية وجهل شعوبنا وتشبعهم بثقافة السوقة والقطيع والرعاع. أرنى حاكما مستبد واحدا لم يصفق ويهتف ويرقص له شعبه ! أنظر بنفسك ياعطوان وكن عادلا بالله عليك هل مصر أفضل اليوم أم أيام الإحتلال البريطانى هل الجزائر أفضل اليوم أم أيام حكم فرنسا وقس على ذلك بقية أمتك العربية المجيدة. العيب فينا ولكنا جبناء نلوم الغير ونأبى أن نواجه الحقيقة ونعترف بالواقع!

الاستاذ عبد الباري عطوان هو آخر رجل من رجالات المبادئ الراسخة , والذي أبان عن تعلقه بوطنه – فلسطين – وبقوميته العربية .

من خلال جريدة رأي اليوم يعطي الحق لكل من أراد أن يطل على القراء بمقال غير منحاز لجهة معينة في زمن أصبح التملق شعار كثير من الكتاب .

أنا سعيد لأخذكم باقتراحي الذي طالبت فيه إلغاء قسم ((صحف عبرية)) . فهذا القسم له من الضرر ما يفوق الفائدة منه . لأن الإعلام العبري إعلام هدام وخبيث .

ولا أبوح بسر إذا قلت بأننا لا نستطيع أن نرى جزءا من صحيفتكم الغالية محتلة من قبل الصهاينة كما هي حال فلسطين .

سعادتي ليس لها وصف وانا احيا فرحه اكتشافي لولاده جنين من شجره مباركه الشجره القدسيه نسبه الى جريده القدس الحبيبه

في حقيقه الامر كنت محبا ومواظبا مند سنوات التمانينات على قراءه جريده القبس الكويتيه انها من معارفها ومقالاتها الرائعه وانتشي بصور الكاركاتير للمرحوم ناجي العلى

بعد هدا الوقت العصيب ظهرت صحيفه القدس برئاسه الاخ العزيز على قلوبنا والدي نحبه وندعو له في صلواتنا الأسد عبد الباري عطوان

فكانت بحق صحيفه النور لأنها انارت لكل متقفي العرب والمهتمين بالشأن وقضايا الامه مسالك ومعارج السياسه المظلمه بفضل المصباح العطواني والدي حباه الله تعالى بدكاء حصيف وتدبير سياسي محنك ورؤيه واضحه الملامح ونظره مستقبلية لمجريات الاحدات السياسيه والتى غالبا ما كان الاستاد عبد الباري قد تنبا بإمكانيه جدواها معتمدا على سعه إطلاعه من جهه وعلى قوه حدسه الايماني من جهه تانيه

اتمنى لاخينا وحبيبنا وحامل مشعل الصحافه العربيه الى اعلى مراتب الكمال كل الصحه والأمن والسؤدد والسلام

بالنسبة للإعلام العبري , هوإعلام موجهة لليهود وليس للعرب وخاصة في الخارج , إذن هوإعلام يبحث في قضاياهم ومشاكلهم وتطلعاتهم وامالهم , والإطلاع على ما يفكر عدوك هو شيء مهم , وبالتالي لا مانع من وجهة رأيي ان يكون هذا الباب مفتوح . حتى نعرف كيف يفكر العدو وماذا يريد .

نشهد لك أستاذنا القدير بتحليلاتك الدقيقة و الصائبة، نخوة العروبة و معاداة الصهيونية أهم ما يميزك عن غيرك.

الكلمة مسؤولية كبيرة والحرية فى التعبير عن الرأى قيمة عظمى ، واحترام الراى والراى الاخر قيمة اعظم .

حرية الاختلاف واحترام حق الاخر فى الاختلاف والتعبيرعن رايه بكل حرية دون خوف او قهر او ارهاب ، فالابداع الفنى والادبى والعلمى والتكنولوجى لاياتى لامة خائفة ومتوترة ، ولا يتدفق ويتوهج الابداع فى امة لاتفكر وليس لديها حرية النقد أو حرية التعبير عن الراى ، وايضا حرية التفكير حتى يتوهج الابداع والانظلاق نحو مستقبل افضل للعالم العربى والانسانية كلها .

لو ان لدينا فى العالم العربى حرية النقد ، وحرية التعبير عن الراى ، وحرية الفكر ماضاعت فلسطين الحبيبة بين الاحتلال وبين مشاكل العالم العربى غير المسبوقة .

لو كان لدينا حرية الراى والتعبير عن المواطن العربى ، والتعبير الحقيقى عن قضاياه ومشاكله وازماته ومحاولة حلها بالطرق العلمية السليمة ، ولو كانت لدينا رؤية حقيقية للمستقبل ماتم سيناريو غزو الكويت الكارثى من القوات العراقية وماتم السماح للقوات الامريكية بغزو العراق واعدام صدام حسين فى مشهد مؤسف يوم عيد الاضحى المبارك دون مراعاة لمشاعر العالم العربى والاسلامى ومشاعر مايقرب من 2 مليار نسمة حول العالم .

لو كانت لدينا حرية الكلمة والرؤية الصادقة والمعبرة عن الضمير الجمعى للامة العربية والعالم الاسلامى كله لاستطعنا حل جميع مشاكلنا وقضايانا ، لو ان لدينا حقا ارادة جمعية من العالم العربى لكنا قد استطعنا حل المشكلة الفلسطينية واعادة الاستقرار الى العراق ، وحل الازمة فى سوريا وليبيا واليمن .

تمنياتى للجريدة الالكترونية المحترمة ” راى اليوم ” ان تكون المعبر الحقيقى عن الراى والراى الاخر فى موضوعية

دون تحيز الا للقيم والمبادئ ، وأن تعبر عن الضمير الجمعى للامة العربية بقدر الامكان ، وان تجمع ولا تفرق ، تبنى العقول ولا تهدمها ، تدعم قيم التضامن العربى وتعمل على ان يسود السلام والاستقرار فى العالم العربى ومنطقة الشرق الاوسط والعالم كله بعيدا عن الارهاب الاسود ، او الطائفية الحمقاء ، أو التعصب الاعمى ،

الاالاخ والاستاذوالمعلم الکبیرعبدالباری عطوان سلام علیکم انته لسان الحق الذی یکشف عن ملوک الخونه الذی باعواراضی العرب یااخی الک مکانه خاصه وعزیزعلینه هنا فی مدینة الاهوازایران الاسلامیه ونتمنی الصحه والسلامه الک یااخی العزیز

لدي اقتراح وهو إلغاء قسم ((صحف عبرية)) . فهذا القسم له من الضرر ما يفوق الفائدة منه . فالإعلام العبري إعلام هدام وخبيث ومنافق بامتياز .

وأرى أن غالب الأخوة القراء لا يميلون لقراءة هذا القسم . والدليل على ذلك أنني لم ألاحظ يوما مقالا لصحيفة في هذا القسم أصبح ضمن القسم الأكثر قراءة أو الأكثر مشاركة أو الأكثر تعليق .

أتمنى أن تكتفي الصحيفة بما تصلها من تقارير من الأخ الأستاذ زهير أندراوس فهي في غاية النفع .

استاذنا العزيز عبد الباري عطوان وطاقم الجريدة الكرام، نسأل الله لكم التوفيق والسداد والرعاية، وان يحفظكم من كيد الكائدين وحسد الحاسدين.

وبالرغم من تجاوزنا في بعض الأحيان نتيجة الاختلاف في الرأي حدود الأدب واللياقة وهدا شيء نعتذر عنه . وبالرغم من هدا فلم تتعامل معنا باي سلطوية أو مقص في ديمقراطية لا توجد حتى في أعتى الجرائد

السلام عليكمعليكم أريد ان أنظم الى طاقمكم الاعلامي و شبكة مراسليكم الصحفيين من الجزائر كما أحيطكم علما بأني أتميز بكل شروط التوظيف :

ـــــــ الإلمام بشؤون السياسة، الاقتصاد، الثقافة، المجتمع، كرة القدم والرياضة و الروبورتاجات في كل مجال و بشكل عام.

الى الاستاذ/ عبدالباري عطوان بعد التحيه. نرجوا منكم تغيير مراسل الصحيفه في اليمن لانحيازه التام والمطلق الى طر ف واحد وعدم نقل الحقيقه كما هي عليه في الواقع بل وان مراسل الصحيفه يسعى دائما لتزييف الاخبار لصالح العدوان السعودي على بلدنا فنرجوا من سيادتكم تغييره او على الاقل اختيار مراسل اخر ليكون في صنعاء وفقكم الله سيدي

لا أخفيك منذ أن أكتشفت الصحيفة من شهر أو شهرين أدمنت القراءة منها ومتابعتها أولا بأول، تعجبني مهنيتك العالية وحيادك، الصحيفة محظورة في بلداناً العربية ونضطر لاستخدام برنامج proxy للقراءة ??، تعرفت على الصحيفة من خلال تويتر، وأظن أن هناك الآلاف مثلي لا يعلمون بمثل هذه الصحيفة ويبحثون عن منابر مستقلة ومعتدلة في زمن الطائفية

كان الله في عونكم ودمتم في خدمة الاعلام العربي الذي اصبح جله تقريبا اعلاما مسيسا بامتياز وطائفيا وعنصريا فقد تحول الاعلامي الى مناضل سياسي يبرر لنفسه الكذب والتدليس خدمة لطائفته او لحزبه او لدولته .

كنا دائما من المعجبين بتحليلاتك استاذ عبد الباري وتعاطفنا معك ضد من هاجموك لدواعي طائفية طبعا .

الي السيد عبد الباري عطوان لماذا نسمع منك في مقابلتك علئ التلفزه انا القدس ااسلاميه فهناكا مسىيحيون ايضا لمازا لا تستعمل كالمة انها عربيه

شكرا على هذه الجريدة الكترونية من التابعين لها منذ صدور اول عدد ومن محبي عبد الباري عطوان من عشرون سنة اقرأ له كل المقالات التي تحكي عن العروبة والسلام . وكان من الصحفيين القلائعون يتمتعون بالحيادية والمبادئ الصحيحة

ك تحياتنا لك أستاد عبد الباري أقرء كل ما تكتب في الصحف السابقة والى يومنا هذا، وأسمع كل تحاليلك عبر المحطات الفضائية، وأوافقك كل ما تقول لأنني أحس بإخلاصك للأمة العربية والاسلامية، سر على نهجك وآرائك ونحن وراءك

كفلسطيني تابع (القدس العربي ) ورئيس تحريرها الأخ عبد الباري عطوان سنوات عديدة أستطيع القول

أن هذا لتوجه الذي أفهمه من خلال كلمـتـه هـذه سيلقى الترحاب من الغالبية العظمى من القراء ، وخاصة

في فلسطين موطنه الأسـاسي ، وأعتقد أن لفلسطين وقضيتها المأساوية لا بد أن تكــون حصة متميزة فــي

اهتمام ومعالجة شئـونـهـا خاصة بع ما وصلنا الى طرق مسدودة وتفكك ملعون لا فائدة ترجى منه سوى خدمة

مصالح شخصية ، ولا أعتـقد أن طرح أفـكار ومعاجـات لهذا لوضع – من منطلق الإنتـماء للوطن – يستطيع

كمن عمل في خدمة صاحبة الجلالة قبل ما يزيد على 50 عامآ ورغم الإنتـقال الى عالم البنوك لأنه القدر …أشعر وأنا أتصفح ( الرأي اليوم ) بسعادة وشوق لمتابعة نتــاجـهــا من خلال الأقلام النظيفة غير المباعة والجريئة طبعآ ، فتحية وتقدير للأستاذ عبد الباري والكتاب وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق

اخ عبدالباري لطالما احببناك مادمت على دربك لاتحيد قد تختلف اراؤنا احيانا ولكنك تبقى ابن فلسطين والعروبة والاسلام ونبقى من متتبعي كتاباتك وآرائك .

دائماً متألق استاذ عبدالباري ، هكذا دائماً وأبداً يبحث القارئ عمن يصل بينه وبين الحقيقة والأراء الصادرة عن ارقام ودراسات غير منحازة لجهة معينة ، إنما تصدر من منطلق المهنية الجامحة الى نور البرهان وأفق البيان الواضح .

شكرًا للاستاد عنوان وبارك الله فيكم على كتابتكم المزايدات شاء الله جريدتكم هي الوحيدة لمعرفة ما يدور في العالم العربي فقدنا الثقة في حكامنا نتركهم للله الواحد القهار لأخد الثار لنا لقد شيبنا في الانتصار والله ياخد الحق والسلام

مبروك صفحه جائة في الوقت المناسب بعد هذي الفوض لتي صابت العلام العربي بين مهرج ومصفق وتمنا له توفيق وانتكون مبر الحريه ورعى الحر وبما يخدم شعبوها العربى والسلامى

جريدتكم تمتل بحق الدولة العربية الوحيدة التي تدخلها دونما حاجة إلى جواز السفر و هي بلد اللجوء لمن ضاقت به جراءده المحلية

اخي الكريم عبد البارئ لقد شفيت وكفيت فمن كانت هذه سيرته واهدافه ثقوا بان الله لا يخيب اماله تمنياتي لكم بوزيد النجاح والشموخ سائلا الله العلي القدير ان يطيل انفاسكم ويسدد خطاكم وينصركم على من عاداكم ودمتم بخير وعافية والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أتمنى أن تكون هذه الجريدة بصفحة واحدة كبيرة تحوي كل المواضيع ، ولا تكون بعدة صفحات كما هي الآن ، فالتنقل في صفحة واحدة أسهل بكثير من التنقل عبر عدة صفحات . ولطالما ضاع علي موضوع كنت أقرأه في الصفحة الرئيسية ولم أجده إلا بصعوبة في الصفحات الاخرى . فأرجو دراسة هذا الاقتراح .

شكرا لك سيدي عبد الباري عطوان على كل المجهودات التي تبذلها من أجل نزاهتك الصحفية و اجتهادك في ايصال المعلومة الأقرب الى الحقيقة و الاهم منذلك هو عدم تحيزك لاي طرف و أرجوا ان تبقى على هذا النهج

لك التحية يا عبد الباري عطوان نحن نشتاق الى لقاءاتك الجزيرة و فراستك و شجاتك في القول منذ لم نسمع صوتك و اليوم عن طريق البحث وجدتك لك التحية و التقدير

الله يحييك يا استاذنا الحبيب عبد الباري عطوان والله انك شيخ الكتاب الملتزمين بعروبتهم وقوميتهم الله يحميك ويسدد خطاك وقلمك على طريق الحق والخير بنصر من الله وفتح قريب انشاء الله

ومن المعروف عنكم انكم من الاعلاميين المحايدين والصادقين والمخلصين في مجال الصحافة والاعلام ولكن لا ندري كيف لصحيفة مرموقه مثل صحيفتكم ان تنشر اخبارا ومعلومات غير صحيحة تسئ لصحيفة مثل ذلك المقال الذي كتبه علي الصباحي .

ومن اقوالكم يا استاذ عبدالباري التي نسمعها منكم قولكم “ان علينا ألا نتخذ من الصحافة و الصحيفه وسيله لتحقيق المصالح والمطامع والمناكبات الشخصيه” ، و اضيف الي قولكم انه يجب على الصحافه ألا تدخل المشاكل الشخصيه و العائليه والقبليه في المقالات والمنشورات الصحفيه وهو ما يقوم به الاخ علي الصباحي .

لو تقرأ مقال علي الصباحي لن تجد في مقاله ما يخدم اليمن واليمنيين ولن تجد فيه ما يخدم علاقة الخليج و اليمن وأمن المنطقه بأكملها.

لن تجد إلا مقالا يحمل الحقد الدفين لكاتبه على بعض الافراد من عائلته وابناء عمومته والتي بينهم وبين الكاتب مشاكل عائليه لها عقود من الزمن، وقد حكم فيها القضاء اليمني وفصل فيها بشكل نهائي.

لك جزيل الشكر و التقدير لشخصك الكريم أخي عبدالباري وللكوكبة التي تعمل معك في هذه الجريدة. حقيقة أنا من المدمنين علي تصفح جريدة القدس العربي اللندنية وكنت أعلم بأنك قادرتها فبحثت عن قلمك الشجاع فدلاني اخ إعلامي علي هذه الجريدة التي تصفحتها اليوم وسوف تكون إن شاء الله من الأطباق اليومية المفضلة لدي ندعو الله لك بالتوفيق و النجاح.

كما يقول المثل المصري .. الكبير كبير. هجرنا القدس العربي و لحقنا قلمك أستاذ عبد الباري نلهث وراء كلمة الحق في زمن التضليل الإعلامي.

اتق الله يا استاذ عبد الباري،كنت ممن يحترمونك ويتابعون موقعكم ومقالاتك. لاكن اضافة اخبار مثل خبر اليوم عن رجل تخونه زوجته مع حمار عافانا الله مع غير الاخذ بالحسبان ان هناك شباب و فتيات صغار يتابعون الموقع بعضهم يمكن وصفهم بالاطفال اصطلاحا.رغم رفضي بشكل مطلق وضع مثل هذه الاخبار في موقعكم على العموم لانها بلا معنى و مشوهه لسمعة الموقع. ارجو اخذ تعليقي بالحسبان وشكرا.

اخي عبد الباري كنت اتابع تدخلاتك في القنوات التلفزية وتنبوءاتك بما يحصل اليوم الا انني لاحطت انك لما تقع استضافتك في قناة تلفزية في دولنا العربية لاحطت انك تجامل لماذا لا تقول كلمة الحق مثلما قلتها الان في صحيفتك ان تم الالتفاف على الثورات العربية ورجعت بكل اسف عقارب الساعة ابلى الوراء لماذا لم تقل هذا الكلام في تونس وقد شاهدتك في قناة رغم اني لست من متابعيها

اقترح يا استاذ، وانت خبير في الرأي والتحليل السياسي ،وغالبا ما يصدق الواقع تحليلاتكم عكس الادعياء ، اقترح ان تنشر مطبوعا دوريا أو سنويا يتناول بالتحليل قضايا الأمة ويكون باسم رأي اليوم

الف مبروک ل کوادرالصحیفة مرموقة ” الرای الیوم” وکل الشکر والتقدیر ل استاذ عبدالباری عطوان و نسئل الله مزیداً من التوفیق والازدها ر… ونرجو التوصل الدائم …

أنت شريف إبن شريف يا عبد الباري و جريدتك هي جريدة حقا جريدة الرأي و الرأي الآخر و ما بعد الآخر و ما فوق الآخر و ما تحت الآخر هذا ليس مدحا فيك بل ما أحسه حقا

هذا اكيد ليس مقال.وهذه اكيد ليس تعليقات بل شهادات بحق هذا الرجل مدونه للتاريخ.وانا بدوري اتشرف لاسجل اسمي بهذا السجل.الاستاد عبد الباري انت قلم حر شرفت وتشرف كل العرب .حيث ناصرت كل القضايا الحقه دون خوف او وجل رغم الضغوط فلله درك كل محبيك يتمنو عليك الاستمرار بنفس الجرءه والحياديه.وقل اعملو وسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ص

منهاج صحيفتك هو منهاج كل عربي وطني مخلص يحمل ايمانا عميقا بتاريخ أمته ومستقبلها.. عرفتك وعن كثب محاربا لا تتعب وانسانا عربيا نادرا لا تغرك المادة ولا الجاه فأنت الغني وانت راءس القوم وانت ضمير الامه الحي. بارك الله بك وبجهودك الجباره في نشر وديمومة الوعي القومي بين أبناء امتنا..

اولا ألف مبروك هذه الإنطلاقة…فأسمك جواز سفر كافي لنجاح أي مشروع إعلامي..ولست أتملق لك..هذا فقط إن بقيت كما يعرفك قراءك…موضوعي ومباشر وصاحب قيم نعتز بها

ثانيا أتمنى منك أستاذنا الكريم أن تعطي المزيد من وقتك ومقالاتك للشأن الفلسطيني وخاصة القدس الشريف …القدس الشريف يا أستاذ عبد الباري..التي نسيها العرب والمسلمون..التي يتم تهويدها ليل نهار والأمة في سبات عميق…ليكن في مجلتكم ركن خاص يتناول القدس وأوجاعها قبل فوات الأوان,,,لعل هذه الأمة تصحو قبل حدوث الكارثة في القدس..هذا رجاء أستاذ عبد الباري…متمنيا لكم التوفيق والتفوق كعادتكم

سيد عبد الباري سأبدأ تعليق بمثل عربي شعبي وأرجو ان يتسع صدركم لملاحظات المثل الأعمش في وسط العميان يكون هو المبصر وبما اننا أصبحنا شعوب مستهلكة لكل شيء فلا عجب اننا أصبحنا في عالم، الحقيقة فيه منعدمة وان ظهرت تكون اما متأخرة او مزيفة لذلك العميان يضلون يترصدون الأعمش لان كل الامال معلق عليه لإعلان الحقيقه وللاسف اننا نضل نبحث عنها لغاية ما فقدنا الأمل في نخبنا وشرفاءنا والجادين في تنوير الشعوب العربية اولا لأنهم قلة قليلة وكذلك بسبب الحرب المعلن عليهم

الأخ عبد الباري عنوان حفظه الله تحية احترام وتقدير لشخصكم ولكل من يتابع اخبار امتنا العربية من خلال هذا الموقع الواسع الذي يتسع بصفحاته لكل أبناء وطنه فإنني استأذنك والاخوة القرّاء والكتاب بان يطلق على هذا الموقع ( منتدى اللقاء العربي ) أسسه عبد الباري عطوان ويساهم فيه أبناء وطنه حتى اذا انتقلت من موقع الى اخر يبقى عبد الباري صاحب موقع وليس صاحب شهوة. اخوكم معاني

اتشرف دائما وابدا على المواضبة في قراءة هذه الصحيفة الالكترونية وكنت على مدى سنين ارقب اصدارات صحيفة القدس العربي والان راي اليوم لما تحتويه من اخبار محايدة بعيدة عن الرؤية الطائفية والاحتواء المادي للاعلام المزيف التي باتت الان تلعب دورها في شراء الضمير الاعلامي لقاء مبالغ بخسة . صحيفتكم سيدي الاستاذ عبدالباري عطوان هي عصارة كما تفضلتم سنين طويلة لتقديم الخبر الجيد والصحيح الى يد القارئ . دمتم للخير والعطاء وادام الله من عمركم .

كنت دائما أبحث عن السيد عبد الباري خاصة بعد انسحابه من ج القدس العربي وبعد أيام فقط اكتشفت هذه الجريدة

أحسنت و بليت البلاد الحسن يا أكبر فرسان الاقلام العربية ، التي تصرخ بالحق دائما ، و لا تخشى لومة لائم .

أريد أن أصحح معلومة خاطئة وهى المبالغة فى حجم ثرواتنا فى العالم العربى الحقيقة أن الناتج القومى لكافة الدول العربية من المحيط إلى الخليج ببتروله لا يوازى نصف الناتج المحلى لولاية كاليفورنيا. وأن الناتج المحلى لدولة السعودية أكبر دولة بترولية لا يبلغ سوى 60% من ناتج مدينة لوس أنجلوس

مع شكرنا للاستاذ عبد الباري عطوان رئيس تحرير “رأي اليوم” الصحيفة العربية التي نفاخر بها.. والشكر موصول لفريق العمل الذي يجهد للوصول الى كل ما هو جديد ومفيد في خدمة قارئ العربية.

آه لو كان نصف العرب (أو المسلمون) يفكرون تفكيركم وينهجون منهجكم ويبتعدوا عن عقيدة “دبر راسك” التي باتت السلوك الشائع للكثير من شعوبنا!

اخي عبدالباري عطوان. تحية اجلال وتقدير لمجهودك. الكبير وحبك للعرب والمسلمين. في تغطية احداث واقعنا العربي تحت غطاء اعلامي منحط. من الدول العربية التي هي سبب ازماتنا. اتمني من الله لكم التوفيق في جريدتكم. لإعلاء كلمة الحق.

الى عميد الصحفيين العرب تحية خالصة من قلب محب لكم .منذ 17 سنة وانا اتابع كل ما تكتب فانت الوحيد الذي يعبر عن نبض الشارع العربي كم تمنيت وما زلت اتمنى ان يكون للعرب قناة تلفزيونية يكون قائدها اﻻستاذ عبد الباري عطوان.

بارك الله فيك ، وانار قلمك وفؤادك، أنا أخاف عليك أكثر مما أخاف علي القدس،أدعو لك الله عن ظهر غيب كل وقت، حفظنا الله جميعا.

نطلب منك يا استادنا عبد البارئ عطوان الاهتمام اكثر بالجزائر لكى تنيرنا بارائك وتحليلاتك فى مختلف القضايا وما اكثر هده القضاتيا.

ارجو أن يكون المحرر لديكم على مستوى التعريف هنا لصالح الراي والقارئ، وإلا لن تختلفوا عن غيركم من مكممي الافواة ومكسري الاقلام!

السيد عبد الباري ممن نظن فيهم خيرا وهم حاضر بقوة وآراءه مقبولة وله دون شك جمهور واسع. ونرجو لهذا المنبر الذي يدافع عن شرف وعزة الأمة والمظلومين فيها وهم الأغلبية الكاسحة التوفيق والتأييد من الملى عز وجل. كما نرفع أكفنا داعيين للمجاهدين في غزة وكل مكان بنصر مبين وخزي للمرتزقة والمستعمرين والظالمين.

اقدر فيك موافقك االداعمة للمقاومة الفلسطينية وتحليلاتك الرائعة للواقع العربي .لكن لدي بعض الملاحظات

1- المواضيع التي تكتب عن المغرب تدعم بعض الجهات العلمانية التي تهدف الى تشويه سمعة المغرب .

2-عدم اعطاء الحركات الاسلامية خاصة جماعة الاخوان المسلمين التي تجعل قضية فلسطين من اولوياتها

والدليل على ذلك وقوف مصر الى جانب المقاومة بينما في عهد السفاح فكلنا يعرف ماذا يجري فيه ووسائلالاعلام المنصفة تتحدث عن حصار غزة الى حد التجويع ومنع المرضى من تلقي العلاج.

سدد الله خطاكم و مسيرتكم الإعلامية لما فيه خير الانسانية عموما والأمة العربية و الاسلامية خصوصا

شكرا لك استاذ عبد الباري انت تثلج قلوبنا بمقالاتك وتحليلاتك الموضوعية وكأنك تعلم ما في عقولنا

شكرًا لك يا اخ عبد الباري أتابع كل جهودك لنشر الحقيقة قدر ما أستطيع وكل عام وأنتم وشعب فلسطين بخير وعزه

واخيرا وجدتك . استاذي عبد البارئ، الله وحده يعلم كم حزنت عندما انسحبت من القدس العربي. لاني من المدمنين على تصفحها وقراءة افتتاحيتك المميزة والمعبرة . مبروك عليكم وعلينا راي اليوم، التي ساتابعها بتلهف.

ربما يكون مبكرا لسؤالى فأنا أودّ ان استرشد من تحليلاتك وخبرتك عن ما هى الحكمة او الذكاء المفرط لأفراد حماس فى رفض المبادره المصريه لوقف القتال وفتح المحاور وبدء التفاوض.

اما كان من الأجدر المحافظه على أرواح شهدائنا، أليست الوظيفه الأولى للقائد المحافظه على أرواح شعبه وخاصة فى ظل عدو متفوق ومتعطش للدماء.

انا من جيللك، جيل جمال عبد الناصر واعترف أننى قد تعبت من محاولة فهم حتى ما هى العروبه الأن؟!

منذ رحيلك عن جريدة القدس وأنا فى تعليقاتى عبر القدس أتساءل وأترحم على جريدة القدس التى كنت اعرفها أيام ان كنت على رأسهاوالغريب ان كل تعليق احتوى مدح لكم لم يتم نشره.

سعيد أننى من الأن سأقرأ لك سأتفق معك وسأختلف ربما اكثر لكن دائماً احترمك وأحب انتمائك للحق حتى لو كان من وجهة نظرك احىانا

نحسبكم على خير والله حسيبكم , سيروا على نهج الله ويركة الله والله معكم وهوناصر الحق ومُعِز المؤمنين ومُذِل اعداء الدين. جزاكم الله خيرا

نتتبع تدخلا تكم عبر المحطات المختلفة.فغلا نحتاج دائما الى كتاب مستقلين والا لضاعت الصحافة.

لقد أبدعت في إخراج هذه الصحيفة التي جمعت العديدين من المتابعين والباحثين عن المعلومات والتحليلات المنطقية والتي تجمع أطيافا شتى كما وعدت بصدق …

نبارك لك هذا الانجاز ونبارك لأنفسنا هذا الكنز ونبار للأمة وجود هذه المساحة لتسيح فيها فكريا في زمن تضاءلت فيها المساحات رغم اندياح الأفق عند العالمين في الشرق والغرب ..

التحية للرائع عبد الباري عطوان وقلمه الشجاع ولو اننا في السودان نحس انه مقصر معنا شوية وذلك لعدم ورود اخبار السودان في راي اليوم خصوصا وأننا نعاني من حكومة كلها فاسدة ومفسدة

موفق انشاءالله ،بارك الله بكل من يحارب الطائفية والفتن الذي مزقوا بها الوطن العربي خدمة الرجعية العربية لاسيادهم

أنت ياأستاذ عيد الباري أشهر من النار على علم….فصحيفتك القدس العربي كانت مثالا للتعبير عما يختلج في صدر كل مواطن عربي ابتلي بحكام مستبدين فاسدين ..زيتعاملون مع الشيطان..من أجل الاحتفاظ بكراسيهم..

أسباب انتقالك من الوضع الورقي المُثقل للكاهل إلى الوضع الإلكتروني المختصر للمسافات وجيه وموضويّ جدّا…

أحييك على سداد البصيرة ومسلك “زرقاء اليمامة” … ولتواصل في مسيرة محاولة تغيير الأذهان والسلوكيات لعلّ سحابةً تُمطر أهل عاد، إنّ أهل عاد أمسوا لا يُبينون الكلامَ…

سيد عبد الباري رجاء ركز على النوع ، لا يهمنا كثرة المقالات والموضوعات ، نتطلع الي معرفة حقائق ووقائع وتحليللات تستند للتوثيق والتبرير والصور والاثباتات ، لا نريد كلام منجمين . ولا نرغب بكتاب من الدرجة 19 ، ولا نرغب بموضات كمية لا خير فيها . نريد الحقيقة نريد ما وراء الصورة والخبر . والله الموفق

الأستاذ عطوان نحن العرب تركنا القدس ونتصارع فيما بيننا مذاهب وطوائف وربما تكون قبائل وعشائر لنزول الاسلام السياسي المتطرف الوحشي من دول الخليج باسم القاعدة وداعش ولف لفهم هذا المارد الخطر مستهدف الشيعة الفقراء المساكين الجياع للقتل والدمار وتارك اليهود على حالهم وأننا مسلمون ربنا واحد ونبينا واحد وقبلتنا واحدة ونودئ الشهادتين لايوجد اختلاف بيننا

لقد جاءت هذه الصحيفة في زمنها العربي الذي يعرف انحدارت خطيرة ولهذا فلابد لفعل تواصلي قائم على التجربة الإعلامية الناضجة من أجل تبيان الحقيقة من بين الأباطيل ولهذا كانت” الرأي اليوم”

أستاذنا الفاضل بعد ان غادرت القدس للعربي. اشتقنا لقلمك وكلماتك … وأخيرا وجدتك .. مرة ثانية فحياك الله وخير ما فعلت …حفظك الله وسدد خطاك

متمنيا لك دوام الصحة والعافية والقدرة على الصمود والثبات على مواقفك العربية الاصيلة والداعمة للقضايا العربية عامة والقضية الفلسطينة خاصة

هوشاب ريفي عراقي من احد اقضية حزام بغداد مزارع بسيط لايمتلك الكثير من الاموال فقط يمتلك سيارة العنتر التي يحرث فيها بساتين المنطقة لكسب الرزق الحلال ويحمل معها الصدق والشرف والامانة والصراحة

يحلم ان يكون مرشحا للانتخابات العراقية القادمة لخوض المنازلة الانتخابية الصعبة على العراقيين كباقي المرشحين الذين بدأوا يجهزوا انفسهم للحملة الدعائية باموال كثيرة لو جمعنا تلك الاموال لتمكنا من بناء مستشفى لعلاج امراض السرطان للاطفال في العراق مثلا

سألنا حسين فأجاب بكل عفوية وصدق ماهو اسم قائمتك الانتخابية قال اجعلوها باسم انتخبوا مرشحكم حسين ابو العنتر مع وضع صورتي انا والعنتر

ويعد حسين من اول المرشحين صدقا في شعاراته الانتخابية وهي نابعة من قلب صافٍ على عكس المرشحين الحقيقيين تعودنا في كل انتخابات ومنذ عشرسنوات اويزيد من السياسيين المرشحين الحالين والسابقين والمرشحين الجدد تلك الشعارات الوردية الجميلة البراقة التي لا تتجاوز في تطبيقها حد اليافطة الدعائية لكل مرشح والمضحك المبكي والمشكلة لايزال هؤلاء المرشحين الجدد واركز على المرشحين الجدد يتصورون ظنا منهم ان العراقيين جهلة وصيد ثمين لهم ولشعاراتهم الزائفة

اتابع بعض الاسماء المرشحة الان واضحك بكل مرارة منهم و من شعاراتهم الكاذبة المغلفة بشعارواحد بس انتخبني وصلني لكرسي البرلمان واعدك ياناخب ياقشمر بعد ماأعرفك منو انت يازوج !

ملاحظة :لم اذكر اسم حسين الكامل وعنوان سكنه ايضا الكامل وذلك حرصا منا وخوفا عليه وعلى سلامته من الاغتيال .

اصبت ياأستاذ ……وأنا من متابعيك وكنت دائماا معجبا بما تكتب لأنن رأيك غالبا من رأي الانسان العربي المثقف المظلوم في دولنا العربية

شكرا لك ياعبد الباري عطوان فهذه بادرة حسنة منك وارجو لك طول العمر فقد امتعتنا باسلوبك الرائع في الخطاب والكتابة معا فنحن معك دائما وارجو منك ان تعطينا مسطرتك في القائات مع التلفزيونات او مقالاتك في الصحف او الجرائد لاطلع عليها وشكر لك ولطاقمك .

عندما تركنا قيم الاسلام الحقيقية في المساواة والعدل وترك العصبية والطائفية واضعنا البوصلة قوت شوكة الأعداء ونشئ الكيان الصهيوني على ضعفنا واستدمرتنا دول الاستكبار العالمي وأصبح العدو الاول هو العصبية والتناحر البغيض وأصبح العدو الحقيقي فتاوي المشايخ في التكفير واستباحة الدماء فتشتتنا أمم وطوائف وقوة عدونا بضعفنا وليست بقوته ولا بجبروته اسأل الله ان يصفي قلوبنا وان ينبت من اواسطنا قادة مخلصين لنعبر الى الحرية الحقيقية في العدل والمساواة

اعانك الله يا عبد الباري وسدد خطاك للنهوض بقضايا الامه فلا نعد نحتمل صخب الحكام العرب وامثلياتهم الامنتهيه في تمثيل شعوبهم في الخارج ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

حياك الله يا استاذ عبد الباري ومواقفك الشجاعه ليست قليله نتابعك منذ وعينا الاول لما يجري من حولنا وكنت خير مرشد ومحلل ومبين كما وان رصانه ورجاحة عقلك قد فوتت على الكثير من الناس والجهات فرض مغالطاتها بالقوه لانها تملك اكثر ولديها وسائل اعلاميه اكبر , لقد كنت انت وقله قليله جدا مصدر للمصداقية والاعتدال والحقيقه , كما وانك لاتزال تجاهد بكلمتك وقلمك وسنبقى متابعين لارائك وافكارك النيره .

مبروك هذا الموقع الالكتروني الرائع،اللذي نعرف انه سيكون موقعة او غزوة يومية لنصرة الحق ومناصرى القضايا العربية والاقليمية المظلومة .

يسعدني ويشرفني اليوم ان اعود ثانية ومع اطلالة كل صباح وبعد غياب طويل لاقرأ صحيفتك وبالذات مقالتك. لانك حين تكتب تعكس برأيك الحقيقة التي من الصعب على اي صحفي او اعلامي كشفها. اهنأك على جريدتك الجديدة وقرارك الصائب.

أنا من متابعيك وقرائك النهمين استاذ عبد الباري عطوان وظللت لسنوات أتابع جريدة القدس العربي كما أقرأ باستمرار لمقالاتك القيمة بجريدة المساء المغربية وأرجو للموقع كل النوفيق والنجاح

من قبيل المفاجأه فقط عثرت على الصحيفه الالكترونيه الجديده وصرت اتابعها . لمست أنها أقل انحيازا من القدس العربي سابقا في عهد السيد عطوان واقرب الى الموضوعيه . أرجو من السيد عطوان ومن كافة المقيمين على هذه الصحيفه الجديده أن تكون حياديه وموضوعيه بالفعل. الى اذا كان ذلك من الصعب تحقيقه في هذا الزمان الذي استحوذ به النفط على الصحافه والفن والسينما والتلفزيون والاعلام بكافة اشكاله بالاضافه الى الحرائق والحروب والقتل والتزمت ألديني واكل الاكباد والقلوب وقطع الرؤوس والجهاد ونشر الأسلام بتلك الطريقه ، وتغيير الأنظمه المخالفه . وداعا بغداد ودمشق وبيروت والقاهره وعمان والقدس واهلا بالدوحه ودبي وابو ظبي والرياض والمنامه وام القوين …..

انا ضابط متفاعد من الجيش التونسي الباسل عملت لمدة35سنة في المجال الامني والاستراتيجي ومتخصص في نزاعات الحدود وفض الازمات وحفظ السلم

هل يمكن ان اكو ضمن مرسليكم وخاصة ان المكان والزمان اللذان اتواجد فيهما ملانان بالاحداث المتعلقة بتلكم المجالات

نهنيء أنفسنا و إياكم بهذه الإصدارة و كما عهدناكم حساما في الحق ، و حبذا لو أمكننا تصفح عبر flash أو pdf

الجرح .واليوم ومن خلال راي اليوم سوف تنورون الكثير من الشباب لانها بمستهل اليد ومن السهوله الوصول عليها

انها مبادرة جليلة تساير فعلا الايقاع العالي الذي يسير به استهلاك الثقافة في ظل القدرة الكبيرة التي تتيحها تكنولوجيا النت . اتمنى صادقا ان تكملوا مشروعكم القيم في نشر حوار هادف بين ابناء النخب العربية و اتاحة الفرصة للاطلاع و التثاقف ما بينهم.. وفقكم الله

بعدما كانت يومية القدس العربي حكراًعلى من توزع ببلادهم اخيراً اجد نفسي متصفحاً لصفحاتها تحت اسم مغاير لايهم ,و تمكني من اليومية الكُهيْربية رأي اليوم جاء عن محظ الصدفة ارجو ان يعلن عنها عن طريق النت لتصل الى كل قارئ عربي وشكراً.

انا اعتقد ان مالك القدس العربي هى احدى انظمة النفط لانني الاحظ الانحياز الاعمى لمن يريد تدمير سوريا وعلى ما اعتقد اصبحت تابعة للقناة العبرية ..ارجو ان يتوقف كل الشرفاء عن الكتابة فيها ولتكن قبلتهم هى رأي اليوم.

سنكون دائما مع الاقلام الحرة والشريفة التي لا تهادن احدا من الخارجين عن الارادات الشعبية العربية وكل من يريد شرا بهده الامة المكلومة بسبب نظمها الفاسدة والهيمنة الصهيو امريكية والغربية فاعانكم الله يا سيدي وحفظكم وابقاكم لنا قلما مناضلا حرا شريفا.

كنت ومازلت وستضل ياستاذ عبد الباري تدافع على الحقيقة وحرية الراي والراي الاخر. جمال من الجزائر

السلام عليكم أستاذنا العزيز. لن تتصور فرحتي باكتشاف جريدتكم الإلكترونية ، وشعوري بإلراحه عند قراءتي لمقالاتهم رغم اختلافي بالرأي مع بعض ما تكتب ولكنك وأقولها بملء فمي : فارس الكلمة العربية ، لله درك يا عبد البادي .

أصبحت القدس العربي التي غادرتها فارغة المحتوى وقع تطويعها كاخرياتها إنشاء تعوضها بهاته الجريدة دمتم ذخرا للوطن تحياتي

ابي اعرف رائك يدكتور ليش انت دائم تكيل الدول الملكيه التهم والفساد وتشن هجوم شرس برغم الجمهوريات شعبهم يأن من مخابراتهم وهم طواغيت هل الاسد انتخب مثلاء او جنرلاات الجزائر يخى والله ان بشار وممانعته هم اعداء فلسطين بس هم يعرفو هموم الشعوب العربيه هى تحرير فلسطين الغاليه على قلوبنا وهم يتأجرو بالقضيه الفلسطينه وارجو يدكتور انك تكون تكون محايد وهذا متمناه وتقدم للقارى زيف من يتاجرو بالقضيه الفلسطينيه وشكرا

“وسنحترم الرأي الآخر حتى لو اختلف مع رأينا، طالما جاء في اطار الالتزام بأدب الحوار والاختلاف، بعيدا عن السب والتجريح والقذف، وهو اسلوب يتعارض مع قيمنا واعرافنا واخلاقنا، قبل ان يتعارض مع الاعراف القانونية”

مؤسستين اعلاميتين عربيتين . الجزيرة + القدس لعربي . تين خسرتا المصداقية والمشاهد والقاري العربي

اما صحيفة القدس العربي . طبعاً هي ممنوعه عندنا بالسعودية لاكن اعلم ان هجرها الكثيرون من القراء بعد استقالة الاستاذ عبدالباري عطوان

أستادنا الفاضل، لم يبق في هذا الزمن العربي الرديئ الا القلة القليلة التي تحمل همّ المواطن العربي و تدافع عن ثوابت الأمة في ظل مواجهة عدوان خارجي وقهر داخلي ، المسار طويل مليئ بالتحديات .

أهلا و سهلا بالمولود الجديد “رأي اليوم” سوف يكون بادن الله منبرا للاحراروالمقهورين و ملاذا للضعفاء و المظلومين.وفقكم الله لما يحبه و يرضاه.

كم هي كانت سعادتي ورفاقي بعودتك و بحلة جديدة وبسرعة فائقة الى الساحة الذهنية العربية والكونية.

راقبت كما غيري الأفول الحزين والموت البطيء لمطبوعتك السابقة والحالة الغريبة التي آلت لها. المطبوعات كيانات بحد ذاتها. الواضح الان هو ان ذات الكيان و قلبها عندما تركها فقدت أتزانها و عمقها وخصوصيتها و بوصلاتها (هذا من دون انتقاص حرفية ومهنية الطاقم الصحفي المحترف فيها).

بالفعل وحشتنا ياعبد الباري ! هاك قد عدت كالطائر الأسطوري. اليوم نكف السؤال عنك لأنك معنا و ننتظر منك عنواناً جديدا و سطر إلكتروني جديد.

لقد كنت وما زلت الصحفي الحر الذي يعبر على الاحداث ببصيره نافذه وخبره كبيره واحساس صائب وبما يؤثر على وطننا العربي والاسلامي دون الرضوخ الى الضغوط العربيه والاجنبيه .حماك الله وسدد خطاك مع حبنا تقديرنا لك

الاخ والاستاذ الفاضل عبد الباري عطوان: لدينا كوادر مهنية خلاقة مستعدة لالقاء محاضرات في الجامعات داخل فلسطين وبموافقة إسرائيل ويمكن جعلها ( Vedio Con ) بعد الانتهاء من المحاضرة. قد تتفاجأ من محبة سكان فلسطين لك . وبالتقدم العلمي -والحمد لله- أصبح التجمع والتواصل والحوار والنقاش رغم أنف المخابرات المعادية والوطنجية؟أتمنى على حضرتكم كأخ أكبر وصديق حميم لكل فلسطيني تبني هذه الفكرة لما لها من فوائد في تخصيب الفكر والثقافة السياسية العربية البناءة و بمقاييس يبريطانية. بارك الله فيك وسدد خطاك وأبعد عنك الحساد. وكل عام وأنت والاسرة الكريمة بألف خير

المستمر وعيني عليك بارده ما شاء الله قرائك يزدادون ، ومن اراد بك الضرر خيب الله ظنه فكان خروجك من

القدس العربي سببا في ازدياد المحبين … يبدو يا ابو خالد انها دعوة أمك لك وهي راضيه مرضيه وهي تقول لك

دائما تفاجئني بمهنيتك العالية و حبك لكل ما هو عربي واسلامي شكرا على المجهود الكبير واعانكم الله

تركنا جريدة قدس العربى الان بعد ما كانت واحة جميله وعرين الأسد …انت يا عبدالبارى عطوان اعظم كتاب العرب..يشهد الله كم كنا نشتاق الى مقالاتك وكم كان يوم الأحد يوم ممل ..والسبب لم تكتب مقال فى ذالك يوم..اطال الله فى عمرك وحفظك انت واهل بيتك من كل مكروه ..دعواتنا فى ظهر الغيب لك فى التوفيق والنجاح

اقسم بالله اني قد هجرة جريدة القدس العربي بعد غيابك لان قد تلمست عدم الحياز التي كانت عليها الجريدة عندماا كنت رئيس تحريرها وقد اصبحت جريدة بائسة اما الان فانا سعيد باكتشافي جريدتك الراي اليوم لانك مثال للصحفي العربي المناضل

تسلم اناملك استاذ عبدالباري عطوان وانا من متابعينك على الشبكات الاجتماعيه ولا اقراء مقالا طويلا الا اذا كان لك …

حياك الله خطوة جميلة كلنا في الاسرة نحب ما تكتب موفق بعون الله الله يحفظك ابو خالد والتوفيق

شكرا استاذ عبد الباري: عشرات المليارات التي خصصتها الدول الداعمة تذهب للشركات الامريكية والغربية وفي حسابات السياسيين وجنرالات وسماسرة التسليح ، اما الشعب السوري يترك فريسة لشيوخ وعجائز هذة الدول التي تعبث بسوريا باموالها كما عبثت قبلة بالعراق وليبيا وتونس واليمن والان تحاول جاهدة العبث بمصر .

استشرفت انك ستنشا صحيفة اخبارية الكترونية بعد استقالتك او اقالتك من القدس العربي اتمنى لك التوفيق و النجاح و مزيد من الحيادية و الراي المهني و الموضوعي

لطالما كنت تقريبا الوحيد في الساحة الصحفية الذي تتمتع بمصداقية عالية وجماهيرية كبيرة وقد حزن جميع متابعي مقالاتك على تركك جريدة القدس العربي وكنا نتطلع ونتابع خطوتك التالية والمتوقعة في بدء صحيفة جديدة وكونك أخترت أن تكون إلكترونية فهذا قمة التفكير الصحيح.

شكرا لمثابرتكم وثبانكم يا عبد الباري عطوان! انكم بحق احد اعمدة الصحافة العربية المهنية النظيفة في زمن البتر
مشاركة

Error category videos cards

قد يعجبك

تابعونا على تويتر انضم إلينا على الفيسبوك
أخبار السعودية ـ أخبار عاجلة