مشاركة
من نحن
منذ ساعتين
هو سؤال يُطرح في كل لحظة وحين من أجل معرفة ما جد واستجد من أخبار ضمن المحيط المحلي والوطني والدولي، وهو نفسه السؤال الذي يَطرحه كل متطلعٍ للمعرفة وباحثٍ عن الحقيقة وراغب في اكتشاف خبايا الأمور. لم يعد اليوم سؤالا وفقط، بل صار مصدرا للخبر من خلال موقع إلكتروني اتخذ لنفسه ذات الاسم، وتحت شعار: “لماذا وإلى أين؟” موقع جاء ليكون إضافة نوعية لا كمية، ولتوفير الإجابة الرصينة والدقيقة على التساؤلات المطروحة في سياق يعرف تراجعا كبيرا للصحافة الورقية، مقابل تطور تكنولوجي وانتشار واسع لوسائط التواصل الاجتماعي وسيادة الإعلام الالكتروني والانتشار الكبير للصحافة المواطنة، وما يرافقه من رغبة مُلحة في الحصول على المعلومة الحقيقية. والجمعوية والنقابية والجماعات الدينية والسياسية والعرقية..، يعمل في حرص تام على احترام حرية التعبير والرأي وحقوق الإنسان في شموليتها، ومناصرة كل القضايا الديمقراطية والقيم التقدمية والحداثية التي تهدف إلى تنوير العقل واحترام الآخر كيفما كان دينه ولونه وجنسه وعرقه، من خلال اعتماد زاوية معالجة صحفية مهنية وفق المتعارف عليه عالميا، والترافع من أجل نشر هذه القيم وممارسة الفضح والتعرية على كل من يستهدفونها، سواء كانوا مؤسسات أو أشخاص، ونبذ كل المظاهر الهدامة للتعايش السلمي والحضاري بين كل بني البشر والممارسات الرجعية التي تعود بالإنسان إلى قرون خلت وتُميز سلبا بين الذكر والأنثى والأبيض والأسود. في كل المجالات، بكل مصداقية ومهنية، وذلك بالاعتماد على طاقم صحفي مهني وشبكة واسعة من المراسلين والمتعاونين وطنيا ودوليا. يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
مشاركة