أسماء الأسد... سيدة الجحيم السوري
مشاركة
قبل اندلاع النزاع داخل سوريا عام 2011 كانت محط أنظار الإعلام الغربي الذي أسهب في وصف أناقتها وثقافتها، إلا أن صمتها إزاء النزاع داخل بلادها قسم السوريين حولها، على رغم تسويقها نفسها أنها الوجه الحضاري والإصلاحي لنظام بشار الأسد.

قبل اندلاع النزاع في سوريا عام 2011 كانت محط أنظار الإعلام الغربي الذي أسهب في وصف أناقتها وثقافتها، إلا أن صمتها إزاء النزاع داخل بلادها قسم السوريين حولها. وسوقت نفسها على أنها الوجه الحضاري والإصلاحي في نظام بشار الأسد.

مشاركة

قد يعجبك

تابعونا على تويتر انضم إلينا على الفيسبوك
أخبار السعودية ـ أخبار عاجلة